بعد عقود طويلة من نهاية الحرب العالمية الثانية وسقوط و اندثار النظام النازي في ألمانيا و القبض و محاكمة أركان ورموز النظام الذين اغلبهم مروا على حبل المشتقة و القليل منهم قضوا في السجون و القليل جدا خرجوا منها (السجون) بعد قضائهم مدد طويلة...
لكن الأمر لم ينتهي عند هذا الحد ، المطاردة مازالت متواصلة للبقية الباقية التي نجت من الحملة الشرسة التي بدأت منذ أول يوم من وضع الحرب أوزارها...
تفتتح اليوم الاثنين 29شهر فيفري ، في “نويبراندنبورغ “ ،شمال غرب ألمانيا ، محاكمة " هوبيرزافك " (HubertZafke) ،البالغ من العمر 95 سنة ، ممرض سابق في معتقل "أوشفيتز" ، بتهمة "التواطؤ" في إبادة 3.681 يهودي...
في ذلك الوقت المتهم كان يبلغ من العمر 19 سنة .المحكمة في وقت سابق رفضت محاكمته ، بسبب السن المتقدم للمتهم وحالته الصحية وصدر قرار بأن المتهم غير مهيأ للمثول أمام المحكمة...
بيد ، مسألة محاكمة النازيين السابقين المتقدمين في السن تطرح من جديد . هناك عشرات من الإجراءات لازالت جارية في ألمانيا ، بعد صدور حكم أربعة سنوات سجنا ضد المحاسب السابق لمعتقل " أوشفيتز" ...
بالتأكيد هذه المحاكمات المتأخرة تلقى الضوء على إرادة ألمانيا لمحاكمة حتى النهاية لكل النظام الرايخ الثالث ، لكن بالنسبة لرئيس جمعية أبناء و بنات اليهود المرحلين من فرنسا ، هذه العدالة إلى ما لا نهاية ، التي تمارس غالبا بدون أدلة ، تطرح مشكل ، من خلال حوار اُجري معه ...
لكن الأمر لم ينتهي عند هذا الحد ، المطاردة مازالت متواصلة للبقية الباقية التي نجت من الحملة الشرسة التي بدأت منذ أول يوم من وضع الحرب أوزارها...
تفتتح اليوم الاثنين 29شهر فيفري ، في “نويبراندنبورغ “ ،شمال غرب ألمانيا ، محاكمة " هوبيرزافك " (HubertZafke) ،البالغ من العمر 95 سنة ، ممرض سابق في معتقل "أوشفيتز" ، بتهمة "التواطؤ" في إبادة 3.681 يهودي...
في ذلك الوقت المتهم كان يبلغ من العمر 19 سنة .المحكمة في وقت سابق رفضت محاكمته ، بسبب السن المتقدم للمتهم وحالته الصحية وصدر قرار بأن المتهم غير مهيأ للمثول أمام المحكمة...
بيد ، مسألة محاكمة النازيين السابقين المتقدمين في السن تطرح من جديد . هناك عشرات من الإجراءات لازالت جارية في ألمانيا ، بعد صدور حكم أربعة سنوات سجنا ضد المحاسب السابق لمعتقل " أوشفيتز" ...
بالتأكيد هذه المحاكمات المتأخرة تلقى الضوء على إرادة ألمانيا لمحاكمة حتى النهاية لكل النظام الرايخ الثالث ، لكن بالنسبة لرئيس جمعية أبناء و بنات اليهود المرحلين من فرنسا ، هذه العدالة إلى ما لا نهاية ، التي تمارس غالبا بدون أدلة ، تطرح مشكل ، من خلال حوار اُجري معه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق